torsdag 23 maj 2019








يا لهذا الشوق الذي يلفني أثوابا أثوابا
وانا افتح ذراعي بعيدا عن جسدي وأحاول جاهدة ان ابعدها عني وامزقها 
وانا في دوامة والوقت يهرب مني
 لكن بعض مني تعثر وتناثر الصمت ، 
فجفل الشوق ووقعت الاثواب
ونهض يلملم نفسه
واثوابه
 وعاد من جديد يلفني بحنان اكثر 
حتى لا امزقها واتعثر من جديد
يالهذا الحنان
يالها من اثواب ناعمة ورقيقة