يا لهذا الشوق الذي يلفني أثوابا أثوابا
وانا افتح ذراعي بعيدا عن جسدي
وأحاول جاهدة ان ابعدها عني وامزقها
وانا في دوامة والوقت يهرب مني
لكن بعض مني تعثر وتناثر الصمت ،
فجفل الشوق ووقعت الاثواب
ونهض يلملم نفسه
واثوابه
وعاد من جديد يلفني بحنان اكثر
حتى لا امزقها
واتعثر من جديد
يالهذا الحنان
يالها من اثواب ناعمة ورقيقة
Inga kommentarer:
Skicka en kommentar